قصة الطفلة امل السورية، هي فتاة سورية صغيرة قامت بتدشين رحلة لجوء بشكل رمزي من دولة تركيا الى العديد من دول اوروبا عبر القيام بمسافة ثمانية ألالف كيلو متر وتهدف من خلال هذه الرحلة الى تسليط الضوء على القضية السورية والمعاناه التي يمر بها اللاجئين السوريين في كافة البلاد التي لجئو اليها ايبان الثورة السورية والاقتتال من اجل السلطة في سوريا حيث تم تهجيير المللايين من ابناء سوريا.
جدول المحتويات
من القائم على فكرة الدمية لطفلة امل السورية
قامت العديد من المنظمات الحقوقية رحلة معبرة لطفلة سوريا اسمها امل عمرها تسعة سنوات تنطلق للبحث عن امها من خلال الحدود التركية الى العديد من دول اوروبا حتى وصلت الى لندن حيث يبلغ طول الدمية ثلاثة امتار ونصف وتبدو ملامحها شاحبة وحزينة بسبب فقد امها وتقوم بالمرور الى اوروبا للبحث عن والدتها المفقودة في احداث الثورة السورية التي شردت وهجرت المواطنين السوريين.
تفاصيل قصة الطفلة امل السورية
من الجدير بالذكر أن سبعين قرية ومدينة قامت باستقبال أمل حيث يعتبر الهدف من المشروع هو تسليط الضوء على معاناة الاطفال السوريين خلال الهجرة والقيام بمنح السوريين حقوقهم في العودة الى اوطانهم والقيام برسم الامل في طريق اللاجئين في سوريا وهي فكرة مبدعة تم بلورتها من خلال فريق المخرج أمين نزار الزعبي وهو من الشخصيات الحقوقية في العالم والتي تقوم بالانشطة المتميزة فيها.
الهدف من قصة الطفلة امل السورية
يتم من خلال هذه الفعالية يهدف الى تغيير النظرة الى اللاجئ وهي عدم حاجة اللاجئين الى الطعام والشراب والتي يتم من خلالها القيام بالكثير من الاجراءات المهمة التي يحتاجها الفرد في المجتمع والتي تهدف الى معرفة حقوقهم الاخرى والتي تتمثل في الكرامة ومعرفة الكثير من الامور التي يحتاجها الفرد في المجتمع السوري وتم تصميمها بشكل عملاق لكي يلفت الانتباه الى القضية الخاصة باللاجئين.
قصة الطفلة امل السورية
هي فتاة سورية صغيرة قامت بتدشين رحلة لجوء بشكل رمزي من دولة تركيا الى العديد من دول اوروبا عبر القيام بقطع مسافة ثمانية ألف كيلو متر وتهدف من خلال هذه الرحلة الى تسليط الضوء على القضية السورية والمعاناه التي يمر بها اللاجئين السوريين،تغيير النظرة الى اللاجئ وهي عدم حاجة اللاجئين الى الطعام والشراب بل يحتاجون الى الكرامة، وتقوم بالبحث عن والدتها المفقودة في احداث الثورة السورية.