من هو أحمد حسن مطر ويكيبيديا، هو مواطن من السودان والمتهم في قضية اغتيال السير لي ستاك حاكم عام في دولة السودان في العام 1924 ميلادي وهو من الشخصيات التي هاجر من السودان هروبا نحو دول الخليج العربي وقام بالكثير من الامور المهمة التي من شانها عززت الصداقة المتينة بينه وبين الكثير من زعماء دول الخليج العربي ومنهم الملك عبد العزيز ال سعود والشريف حسين في مكة والزعماء الشاميين والعرب.
جدول المحتويات
من هو أحمد حسن مطر السيرة الذاتية
من الجدير بالذكر أن أحمد حسن مطر تربطة علاقة صداقة قوية مع الشاعر المتميز جبران خليل جبران والشاعر ميخائيل نعيمة حيث قاموا بالتوجة سويا الى امريكا اللاتينية بغرض الهجرة حيث وصل دولة البرازيل ووجد فيها مظاهرات قوية مطالبة بسقوط الحكومة البرازيلية وكان حينها اطلاق نار كثيف فقام بانقاذ رجل يدعى براندرس وبعد ذلك تبين انه حاكم من حكام البرازيل وحدثت علاقة بينهم واصبحا صديقين صداقة قوية ومتينة.
ما هي علاقة أحمد حسن مطر بهتلر
عاد أحمد حسن مطر الى السودان بعد التنقل في العديد من الدول الاوروبية ودول امريكا اللاتينية وبعد العودة تم نفيه الى قارة اوروبا واختار دولة المانيا وشاءت الاقدار ان يقع بين يدين هتلر وأصبح صديق مقرب منه وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية انتجه الى الارجنتين فوجد جيفارا المناضل المعروف واصبح صديق مقرب منه وبعدها ذهب الى اوروبا وعمل كاتب في العديد من الصحف الاوروبية المشهورة بسبب معرفتة العديد من اللغات.
معلومات عن أحمد حسن مطر السياسي السوداني والكاتب
بالاضافة الى ما سبق عاد الى السودان وعينه الزعيم الأزهري بقسم البروتوكول في وزارة الخارجية، وقام بالاستقرار في السودان وقام بكتابة عدة كتب عن السياسة والدبلوماسية الذي اعتمده الكثير من زعماء الدول الافريقية في بناء دولهم، وهو من مواليد مدينة ام درمان عام 1904 م وتوفي في حي العامارت في مدينة الخرطوم في العام 1985 ميلادي بعد مسيرة كبيرة في التنقل والعمل بين الدول المتعددة.
أحمد حسن مطر هو
هو مواطن من السودان والمتهم في قضية اغتيال السير لي ستاك حاكم عام في دولة السودان في العام 1924 م، هاجر من السودان هروبا نحو دول الخليج العربي وقام بالكثير من الامور المهمة التي من شانها عززت الصداقة المتينة بينه وبين الكثير من زعماء دول الخليج، أصبح صديق مقرب منه وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية انتجه الى الارجنتين فوجد جيفارا المناضل المعروف واصبح صديق مقرب منه وبعدها ذهب الى اوروبا وعمل كاتب في العديد من الصحف الاوروبية المشهورة بسبب معرفتة العديد من اللغات، هو من مواليد مدينة ام درمان عام 1904 م وتوفي في حي العامارت في مدينة الخرطوم في العام 1985 م.