رائج الأن

متى تزر قوم من تهوى زيارتها

متى تزر قوم من تهوى زيارتها، يعتبر الادب العربي هو عبارة عن مجموعة من الاعمال المكتوبة والتي تكون مكتوبة باللغة العربية والتي يشمل الادب العربي على الكثير من الانواع مثل الشعر والنثر وغيرها من الانواع التي يتم كتبتها باللغة العربية والتي يشمل الادب العربي ايضا على القصص والروايات بالاضاف الي المسرح والذي انتشر الادب العربي بشكل كبير في العصر الذهبي للاسلام وما زال الادب العربي موجود الي يومنا هذا .

ما هو المقصود بالشعر ويكيبيديا

يعتبر الشهر هو عبارة عن مجموعة من الاقوال والكلام الذي يغلب عليه الشرف بالوزن والقافية المعينة وان كان كل علم شعر والذي يكون هو كلام موزون ومتراكب تراكيب خاصة ومتراكبه مع بعضها البعض وهناك الكثير من الشعراء العرب الجاهلين الذين برزوا منذ الجاهلية وهناك شعراء معاصرين لهم الكثير من الاشعار الرائعة والجميلة التي مازالت لها الكثير من الشهرة .

متى تزر قوم من تهوى زيارتها

يعتبر هذا الشعر من اهم وابرز الاشعار التي كتبها شاعر العرب ابو الطيب المتنبي حيث يعتبر المتنبي هو من اهم وابرز شعراء العرب والذي لقب بشاعر العرب والذي يمتلك الكثير من الشهرة في الادب العربي وله قصائد رائعة وجميلة ولعل اهم وابرز تلك القصائد هي الاتية :

أَجابَ دَمعي وَما الداعي سِوى طَلَلِ
دَعا فَلَبّاهُ قَبلَ الرَكبِ وَالإِبِلِ
ظَلِلتُ بَينَ أُصَيحابي أُكَفكِفُهُ
وَظَلَّ يَسفَحُ بَينَ العُذرِ وَالعَذَلِ
أَشكو النَوى وَلَهُم مِن عَبرَتي عَجَبٌ
كَذاكَ كُنتُ وَما أَشكو سِوى الكَلَلِ
وَما صَبابَةُ مُشتاقٍ عَلى أَمَلٍ
مِنَ اللِقاءِ كَمُشتاقٍ بِلا أَمَلِ
مَتى تَزُر قَومَ مَن تَهوى زِيارَتَها
لا يُتحِفوكَ بِغَيرِ البيضِ وَالأَسَلِ
وَالهَجرُ أَقتَلُ لي مِمّا أُراقِبُهُ
أَنا الغَريقُ فَما خَوفي مِنَ البَلَلِ
ما بالُ كُلِّ فُؤادٍ في عَشيرَتِها
بِهِ الَّذي بي وَما بي غَيرُ مُنتَقِلِ
مُطاعَةُ اللَحظِ في الأَلحاظِ مالِكَةٌ
لِمُقلَتَيها عَظيمُ المُلكِ في المُقَلِ
تَشَبَّهُ الخَفِراتُ الآنِساتُ بِها
في مَشيِها فَيَنَلنَ الحُسنَ بِالحِيَلِ
قَد ذُقتُ شِدَّةَ أَيّامي وَلَذَّتَها
فَما حَصَلتُ عَلى صابٍ وَلا عَسَلِ
وَقَد أَراني الشَبابُ الروحَ في بَدَني
وَقَد أَراني المَشيبُ الروحَ في بَدَلي
وَقَد طَرَقتُ فَتاةَ الحَيِّ مُرتَدِياً
بِصاحِبٍ غَيرِ عِزهاةٍ وَلا غَزِلٍ
فَباتَ بَينَ تَراقينا نُدَفِّعُهُ
وَلَيسَ يَعلَمُ بِالشَكوى وَلا القُبَلِ
ثُمَّ اِغتَدى وَبِهِ مِن رَدعِها أَثَرٌ
عَلى ذُؤابَتِهِ وَالجَفنِ وَالخِلَلِ
لا أَكسِبُ الذِكرَ إِلّا مِن مَضارِبِهِ
أَو مِن سِنانٍ أَصَمِّ الكَعبِ مُعتَدِلِ
جادَ الأَميرُ بِهِ لي في مَواهِبِهِ
فَزانَها وَكَساني الدِرعَ في الحُلَلِ
وَمِن عَلِيِّ بنِ عَبدِ اللَهِ مَعرِفَتي
بِحَملِهِ مَن كَعَبدِ اللَهِ أَو كَعَلي
مُعطي الكَواعِبِ وَالجُردِ السَلاهِبِ وَال
بيضِ القَواضِبِ وَالعَسّالَةِ الذَبُلِ
ضاقَ الزَمانُ وَوَجهُ الأَرضِ عَن مَلِكٍ
مِلءِ الزَمانِ وَمِلءِ السَهلِ وَالجَبَلِ
فَنَحنُ في جَذَلٍ وَالرومُ في وَجَلٍ
وَالبَرُّ في شُغُلٍ وَالبَحرُ في خَجَلِ
مِن تَغلِبَ الغالِبينَ الناسَ مَنصِبُهُ
وَمِن عَدِيٍّ أَعادي الجُبنِ وَالبَخَلِ
وَالمَدحُ لِاِبنِ أَبي الهَيجاءِ تُنجِدُهُ
بِالجاهِلِيَّةِ عَينُ العِيِّ وَالخَطَلِ
لَيتَ المَدائِحَ تَستَوفي مَناقِبَهُ
فَما كُلَيبٌ وَأَهلُ الأَعصُرِ الأُوَلِ
خُذ ما تَراهُ وَدَع شَيئاً سَمِعتَ بِهِ
في طَلعَةِ الشَمسِ ما يُغنيكَ عَن زُحَلِ
وَقَد وَجَدتَ مَجالَ القَولِ ذا سَعَةٍ
فَإِن وَجَدتَ لِساناً قائِلاً فَقُلِ
إِنَّ الهُمامَ الَّذي فَخرُ الأَنامِ بِهِ
خَيرُ السُيوفِ بِكَفَّي خَيرَةِ الدُوَلِ
تُمسي الأَمانِيُّ صَرعى دونَ مَبلَغِهِ
فَما يَقولُ لِشَيءٍ لَيتَ ذَلِكَ لي
أُنظُر إِذا اِجتَمَعَ السَيفانِ في رَهَجٍ
إِلى اِختِلافِهِما في الخَلقِ وَالعَمَلِ
هَذا المُعَدُّ لِرَيبِ الدَهرِ مُنصَلِتاً
أَعَدَّ هَذا لِرَأسِ الفارِسِ البَطَلِ
فَالعُربُ مِنهُ مَعَ الكُدرِيِّ طائِرَةٌ
وَالرومُ طائِرَةٌ مِنهُ مَعَ الحَجَلِ
وَما الفِرارُ إِلى الأَجبالِ مِن أَسَدٍ
تَمشي النَعامُ بِهِ في مَعقِلِ الوَعَلِ
جازَ الدُروبَ إِلى ما خَلفَ خَرشَنَةٍ
وَزالَ عَنها وَذاكَ الرَوعُ لَم يَزُلِ
فَكُلَّما حَلَمَت عَذراءُ عِندَهُمُ
فَإِنَّما حَلَمَت بِالسَبيِ وَالجَمَلِ
إِن كُنتَ تَرضى بِأَن يُعطو الجِزى بَذَلوا
مِنها رِضاكَ وَمَن لِلعورِ بِالحَوَلِ
نادَيتُ مَجدَكَ في شِعري وَقَد صَدَرا
يا غَيرَ مُنتَحِلٍ في غَيرِ مُنتَحِلِ
بِالشَرقِ وَالغَربِ أَقوامٌ نُحِبُّهُمُ
فَطالِعاهُم وَكونا أَبلَغَ الرُسُلِ
وَعَرِّفاهُم بِأَنّي في مَكارِمِهِ
أُقَلِّبُ الطَرفَ بَينَ الخَيلِ وَالخَوَلِ
يا أَيُّها المُحسِنُ المَشكورُ مِن جِهَتي
وَالشُكرُ مِن قِبَلِ الإِحسانِ لا قِبَلي
ما كانَ نَومِيَ إِلّا فَوقَ مَعرِفَتي
بِأَنَّ رَأيَكَ لا يُؤتى مِنَ الزَلَلِ
أَقِل أَنِل أَقطِعِ اِحمِل عَلِّ سَلِّ أَعِد
زِد هَشَّ بَشَّ تَفَضَّل أَدنِ سُرَّ صِلِ
لَعَلَّ عَتبَكَ مَحمودٌ عَواقِبُهُ
فَرُبَّما صَحَّتِ الأَجسامُ بِالعِلَلِ
وَما سَمِعتُ وَلا غَيري بِمُقتَدِرٍ
أَذَبَّ مِنكَ لِزورِ القَولِ عَن رَجُلِ
لِأَنَّ حِلمَكَ حِلمٌ لا تَكَلَّفُهُ
لَيسَ التَكَحُّلُ في العَينَينِ كَالكَحَلِ
وَما ثَناكَ كَلامُ الناسِ عَن كَرَمٍ
وَمَن يَسُدُّ طَريقَ العارِضِ الهَطِلِ
أَنتَ الجَوادُ بِلا مَنٍّ وَلا كَدَرٍ
وَلا مِطالٍ وَلا وَعدٍ وَلا مَذَلِ
أَنتَ الشُجاعُ إِذا ما لَم يَطَأ فَرَسٌ
غَيرَ السَنَوَّرِ وَالأَشلاءِ وَالقُلَلِ
وَرَدَّ بَعضُ القَنا بَعضاً مُقارَعَةً
كَأَنَّهُ مِن نُفوسِ القَومِ في جَدَلِ
لا زِلتَ تَضرِبُ مَن عاداكَ عَن عُرُضٍ
بِعاجِلِ النَصرِ في مُستَأخِرِ الأَجَلِ

من هو ابو الطيب المتنبي ويكيبيديا

يعتبر ابو الطيب المتنبي هو من اعظم شعراء العرب والذي يمتلك شهرة واسعة جدا في الادب العربي والذي كان المتنبي هو صاحب كبريا وشجاعة كبيرة جدا ولد ابو الطيب المتنبي في الكوفة في عام 303 هجري وتوفي في النعمانية في عام 354 هجري والذي يلقب المتنبي بشاعر العرب .

هناك الكثير من الاشعار الرائعة والجميلة التي الفها وكتبها شاعر العرب ابو الطيب المتنبي والذي يمتلك شهرة واسعة جدا في الادب العربي ولعل اهم وابرز اشعاره وقصائده هي

أَجابَ دَمعي وَما الداعي سِوى طَلَلِ
دَعا فَلَبّاهُ قَبلَ الرَكبِ وَالإِبِلِ
ظَلِلتُ بَينَ أُصَيحابي أُكَفكِفُهُ
وَظَلَّ يَسفَحُ بَينَ العُذرِ وَالعَذَلِ

السابق
تم أول اكتشاف للنفط بكميات تجارية في بئر
التالي
سبب وفاة كودو المهاجم اليباني السابق