قصيدة السيف اصدق انباء من الكتب، هناك العديد من القصائد الشعريه التى كتبها الشعراء فى الماضى ،وكذل كالحكم المختلفه، والتى تعبتر هذه الحم هى التى تحتوى على العديد من القيم العظيمه، والعديد من الأشياء الحسنه.
من هو شاعر قصيدة السيف اصدق انباء من الكتب
قصيدة السيف أصدق إنباء من الكتب هى من قصائد الشاعر أبي تمام هو من قصائد البحر البسيط، والتى كتبت فى العصر العباسي، حيث انه قد قام بوصف إحدى المعارك التى وقعت فى هذا العصر ، والتى كانت هذه المعركه ضد الروم.
قصيدة السيف اصدق انباء من الكتب
تعتبر هذه القصيده من القصائد التى كتبها الشاعر العربي أبي تمام، والتى تعبتر من أشهر الأبيات الشعريه فى ذلك العصر، والتى تبين واحده من الوقائع والأحداث التى حدثت فى تلك العصور القديمه.
- السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ
- بيضُ الصَّفائحِ لاَ سودُ الصَّحائفِ في مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والرِّيَبِ
- والعِلْمُ في شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَة ً بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ
- أَيْنَ الروايَة ُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ
- تخرُّصاً وأحاديثاً ملفَّقة ً لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ
- وخَوَّفُوا الناسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَةٍ إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ
- وصيَّروا الأبرجَ العُلْيا مُرتَّبة ً مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ
- يقضون بالأمر عنها وهي غافلة ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ
- يا يَوْمَ وَقْعَةِ عَمُّوريَّة َ انْصَرَفَتْ منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة َالحلبِ
- أبقيْتَ جدَّ بني الإسلامِ في صعدٍ والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ
- لبَّيْتَ صَوْتاً زِبَطْرِيّاً هَرَقْتَ لَهُ كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ
- عداك حرُّ الثغورِ المستضامة ِ عنْ بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصب
أفضل إجابة
قصيدة السيف اصدق انباء من الكتب
تعتبر هذه القصيده من القصائد التى كتبها الشاعر العربي أبي تمام، والتى تعبتر من أشهر الأبيات الشعريه فى ذلك العصر، والتى تبين واحده من الوقائع والأحداث التى حدثت فى تلك العصور القديمه.
- السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ
- بيضُ الصَّفائحِ لاَ سودُ الصَّحائفِ في مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والرِّيَبِ
- والعِلْمُ في شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَة ً بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ
- أَيْنَ الروايَة ُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ
- تخرُّصاً وأحاديثاً ملفَّقة ً لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ
- وخَوَّفُوا الناسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَةٍ إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ
- وصيَّروا الأبرجَ العُلْيا مُرتَّبة ً مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ
- يقضون بالأمر عنها وهي غافلة ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ
- يا يَوْمَ وَقْعَةِ عَمُّوريَّة َ انْصَرَفَتْ منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة َالحلبِ
- أبقيْتَ جدَّ بني الإسلامِ في صعدٍ والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ
- لبَّيْتَ صَوْتاً زِبَطْرِيّاً هَرَقْتَ لَهُ كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ
- عداك حرُّ الثغورِ المستضامة ِ عنْ بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصب